الاثنيـن 02 محـرم 1433 هـ 28 نوفمبر 2011 العدد 12053







لمسات

الـ«ميدي».. يخاصم الكاحل ويتعالى على الركبة
لم تكن الألوان الصارخة ولا النقوشات المتضاربة الخبر الذي هز الأنيقات وأقلق هدوءهن في الموسمين الأخيرين، بل كان ذلك الطول الذي يرفض ملامسة الكاحل من جهة، ويتعالى على الركبة من جهة ثانية. بعبارة أخرى الطول الذي يجلس عند نصف الساق ويطلق عليه الـ«ميدي». موضة عانقتها الجدات في الثلاثينات من القرن الماضي،
إكسسوارات فنية.. ثمرة تعاون بين «ديور» والفنان أنسيلم ريلي
«الفن والموضة وجهان لعملة واحدة»، مقولة تتردد على مسامعنا كثيرا في الفترة الأخيرة، مع أنها ليست وليدة هذا العصر. فقد بدأت العلاقة بين المجالين وتوطدت في بداية القرن العشرين من خلال فنانين لم يروا فرقا بين إبداع لوحات بالريشة والكنفاس، وإبداع فساتين بالمقص والقماش. المصمم بول بواريه، وهو واحد من أشهر
الهند تعود إلى أصلها الأسمر
«مطلوب فتاة حسنة المظهر ذكية»، هذا هو الإعلان الجديد لطلب عروس في الصحف الهندية، بعد أن كان في الماضي «مطلوب فتاة بيضاء جميلة»، مما يسجل تغيرا ملحوظا في ذوق الجيل الجديد من الشباب الهنود. فقد أوضح الموقع الإلكتروني للزواج في الهند «Shaadi.com» في استطلاع رأي أخير بين أعضائه أن المواصفات التي يبحث عنها
الطبيعة تكسبك جمالا بلا أضرار
دللي جسدك بشمع العسل وزيت الجوجوبا، واعتني بشعرك بقطرات زيت الزيتون والروزماري، وأعيدي النضارة لبشرتك بالشوفان والورد الدمشقي، فخيرات الطبيعة كلها تنفرد بأسرار الجمال. إيمان سامي، خبيرة التجميل الطبيعي، مهتمة بجمالها كأي امرأة، إلا أنها لم تكتشف عالم التجميل الطبيعي إلا بعد زواجها وانتقالها إلى بلجيكا.
تصميم يقوم بوظيفتين.. منزل عائلي ومقر لشركة
على الساحل الغربي للنرويج، يقع منزل مكون من طابقين، يتميز بواجهة هندسية ومساحة خارجية لونها أبيض فاتح، تطل على واجهة مائية في مجومنا، واحدة من مئات الجزر المنعزلة المطلة على المياه الزرقاء العميقة لخليج سوغنيفجورد. ما يجعل هذا المنزل مميزا أنه يعيد إلى الأذهان تصميم دار أوبرا أوسلو، بالتفافاتها التي
بيتك يطلب عطره الخاص
شموع ذات روائح طيبة وأعواد بخور ومصابيح معطرة ومعطرات جو، كلها من بين أكثر الوسائل انتشارا لتحسين نوعية وجودة الهواء في المنزل، وطبعا رائحته، وهذا ما باتت تعرفه معظم الشركات وحتى بيوت الأزياء. فمعظم هذه البيوت، إن لم نقل كلها، من «إيف سان لوران» و«غيرلان» إلى «ديور» أصبحت تطرح عطورا وشموعا تفوح منها
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة